من الشغف إلى الأرباح: طريق جلاديس أجويرو إلى 14366.342 $
تعرف على Gladys Aguero من الأرجنتين، مع إجمالي رائع من ثلاث دفعات، تصل إلى 14,366.342 $، لتصل إلى المستوى 4 من التحدي Executive للفوركس وعقود الفروقات في The Trading Pit.
في الآونة الأخيرة، حظينا بشرف الجلوس مع جلاديس، حيث شاركت بسخاء الأفكار والاستراتيجيات التي شكلت رحلتها بالتداول. قصتها لا تتعلق فقط بالمكاسب المالية؛ إنها قصة المرونة والتعلم والسعي الدؤوب لتحقيق التميز.
انضم إلينا ونحن نتعمق في رحلة جلاديس أجويرو الرائعة، ونستكشف العقلية والتقنيات والمبادئ التي دفعتها إلى النجاح.
1. أخبرينا قليلاً عنك.
أنا جلاديس، أعيش في الأرجنتين. أنا متداولة فوركس ومؤثره في مجال التداول الممول. لقد اكتشفت The Trading Pit منذ عام تقريبًا من خلال الإعلانات وبدأت في مواجهة التحديات في شهر فبراير. تحسن مسار The Trading Pit وشروطها للمتداولين على مدار الأشهر، مما ساعدني في التوسع ومكافأة الجهود.
لقد تطور أسلوب التداول الخاص بي من المحافظ إلى الأكثر عدوانية، ولقد قمت بالتداول في أسواق مالية مختلفة، بدءًا من العملات المشفرة والانتقال إلى أسواق أكثر استقرارًا مثل سوق الأسهم الأمريكية وStandard & Poor's. أقوم حاليًا بتداول العملات الأجنبية، ولكني أخطط للتحول إلى الأسهم الأمريكية، والتعلم المستمر عن الأسواق المختلفة. أنا مكرسه تماما للأسواق المالية. لدي حاليًا شهادة رسمية كخبير جامعي في أسواق رأس المال. تم الحصول على هذه الشهادة من الجامعة التكنولوجية الوطنية في بوينس آيرس.
2. منذ متى وأنتي تتداولين؟
لقد تم التداول لمدة 3 سنوات.
3. ما الذي يلهمك لمتابعة التداول؟
وفي الأرجنتين، المعروفة بارتفاع معدلات التضخم، بدأت العمل في السوق بينما كنت أشغل وظيفة تقليدية. الانخفاض السريع في قيمة راتبي دفعني إلى البحث عن حلول، خاصة وأن شراء العملات الأجنبية كان مقيدًا. قادني هذا البحث إلى سوق العملات المشفرة، حيث استخدمت العملات المشفرة المستقرة مثل UDT للادخار. في البداية، كان تركيزي منصبًا على الاحتفاظ بهذه العملات المستقرة. ومع ذلك، أثارت طفرة عملة البيتكوين في عام 2020 اهتمامي باستثمارات العملة المشفرة، وهو القطاع الذي عرفته منذ ظهور البيتكوين في عام 2009.
أدى التأثير المالي لانخفاض قيمة العملة إلى تعميق مشاركتي في سوق العملات المشفرة. نظرًا لافتقاري إلى المعرفة التجارية، علمت نفسي عن المتوسطات المتحركة وفيبوناتشي وأنماط الرسم البياني، وتعلمت من المتداولين الناطقين باللغة الإنجليزية. لقد ساعدني هذا في التنقل في سوق العملات المشفرة خلال السوق الصاعدة، لكنني واجهت تحديات عندما بدأت الأسواق في الانخفاض. علمتني مرحلة السوق هذه أهمية التركيز على استراتيجيات التداول الخاصة بي لتجنب خسارة مكاسبي.
قادتني رحلتي إلى استكشاف التداول مع العديد من الشركات، بدءاً بشركة انهارت في النهاية. لقد حفزتني هذه التجربة المذهلة لبدء قناتي على اليوتيوب، ومشاركة أفكاري حول تنسيقات التداول وأهمية التنويع في شركات التداول. تعلمت أن الاعتماد على شركة واحدة قد يكون محفوفًا بالمخاطر، لأنه يحد من قدرة المتداول على التكيف مع قواعد واستراتيجيات مختلفة. لقد سمح لي التنويع بالتكيف مع التحديات المختلفة بسهولة.
إن تحقيق الربح في التداول، خاصة في ظل هذه التحديات، كان أمرًا صعبًا ولكنه محفز. لقد شجعتني كل نكسة على تحليل نهجي والتعلم من أخطائي والمثابرة. حبي للتحديات هو سبب انجذابي للتداول. الأمر لا يتعلق فقط بالمكاسب المالية؛ أنا متحمسة للغاية لفهم ديناميكيات السوق، والبقاء على اطلاع دائم بالأخبار، والتعمق في أساسيات السوق. هذا الشغف يدفعني للتعلم المستمر والنمو في عالم التداول.
4. هل يمكنك مشاركة نجاح معين أو إنجاز معين حققته مع The Trading Pit؟
لقد وصلت بنجاح إلى المستوى 4 في تحدي CFD Executive. مع The Trading Pit، كان تجاوز المستوى 3 وتحقيق ربح بنسبة 8% على حساب بقيمة 150,000 $ بمثابة علامة فارقة في مسيرتي المهنية في التداول. كان هذا الحساب هو الأكبر الذي قمت بإدارته على الإطلاق، وفي البداية، شعرت بالإرهاق قليلاً من حجمه. جاءت لحظة حاسمة أثناء مكالمة فيديو مع كريستوفر من The Trading Pit. كنا نناقش مواضيع مختلفة عندما ذكرت معاناتي مع هذا الحساب. لقد نصحني كريستوفر بأن التداول عبارة عن عملية ولا تحتاج إلى التعجيل. وقد لقيت كلماته صدى معي، وذكّرتني بأن هذه هي رحلتي الفردية في التداول.
ومع أخذ نصيحته بعين الاعتبار، قررت أن آخذ استراحة قصيرة من التداول على هذا الحساب لتحقيق الاستقرار في مشاعري. وبعد إعادة التجمع، عدت إلى السوق ونجحت في تحقيق الربح المطلوب بنسبة 8%، والذي بلغ حوالي 12000 $. وكان سحب ما يقرب من 7200 $ من هذا النجاح بمثابة إنجاز شخصي كبير بالنسبة لي.
في حين أنني قمت باستمرار بإجراء عمليات سحب من أربعة أرقام، فإن هدفي التالي هو الوصول إلى علامة الخمسة أرقام. هذا هو الإنجاز الجديد الذي أضعه لنفسي، حيث أن تحقيق أربعة أرقام أصبح حدثًا منتظمًا بالنسبة لي، ولكن تحقيق سحب من خمسة أرقام سيكون خطوة ملحوظة إلى الأمام في رحلة التداول الخاصة بي.
5. كيف تصفي خطة التداول الخاصة بكي، خاصة فيما يتعلق بإدارة المخاطر؟
أعتبر نفسي مضاربًا منضبطًا ومتداولًا خلال اليوم، مع التركيز على الجنيه الاسترليني مقابل الدولار الأميركي (GBPUSD) مع وضع الإعداد الواضح في الاعتبار. أنا ملتزمة بمخاطره 2٪ لكل صفقة تداول. في نهج التداول الخاص بي لحسابات بقيمة 100.000 $، أعتمد وضعًا قويًا، باستخدام 20 لوت لكل مركز لكسب 4000 $من حركة 20 نقطة، مع المخاطرة بخسارة 2000 $. تفسر هذه الإستراتيجية عدم القدرة على التنبؤ بالسوق، حيث قد لا يتحرك السوق كما هو متوقع، مما يستلزم إجراء تعديلات على المركز.
أستخدم الاسكالبينج مليئًا بالمؤشرات، مما يساعد في تحديد ما إذا كان السعر في منطقة ذروة البيع. على سبيل المثال، يساعدني مؤشر التذبذب في تحديد موجات السوق وظروف ذروة البيع. أنتظر مجموعة من الإشارات - منحنى المؤشر يتحرك ضمن نطاق معين، وشمعة Heikin-Ashi الخضراء (والتي تختلف عن الشموع اليابانية)، ومحاذاة المتوسطات المتحركة ومؤشر SAR - قبل اتخاذ قرار التداول.
على مر السنين، تعلمت تفسير هذه المؤشرات. على سبيل المثال، عندما تكون المتوسطات المتحركة أقل من الشموع ويشير مؤشر SAR المكافئ إلى الأعلى، فهذا يشير إلى اتجاه صعودي. على العكس من ذلك، إذا كان مؤشر SAR أعلى، فقد تكون الحركة الهبوطية وشيكة، كما تؤكده الشموع اللاحقة.
إنني أولي اهتمامًا وثيقًا لأنماط السوق، مثل "'bellies و wicks، والتي غالبًا ما تمثل أوامر الإيقاف. لقد لاحظت أن الجنيه يميل إلى اصطياد نقاط الوقف هذه. غالبًا ما تشير الشموع الكبيرة وفتائل الرفض، خاصة حول أحداث السوق المهمة، إلى إغلاق المراكز وفرصة بالنسبة لي للتكهن.
تتضمن استراتيجيتي أيضًا التعرف على الوقت الذي من المحتمل أن ينخفض فيه الجنيه الاسترليني بشكل كبير، لأنه يميل إلى القيام بذلك بحركات واضحة ومحددة، وليس بزيادات صغيرة. تعتبر هذه الملاحظة ضرورية للمضاربة على تراكمات الأوامر وإيقاف عمليات الصيد.
الآن، أركز بشكل أقل على مراقبة الرسم البياني باستمرار وأكثر على اتخاذ قرارات مستنيرة بناءً على قراءاتي وفهمي للأحداث العالمية. لم أعد أسعى جاهدا لالتقاط كل حركة في الجنيه، بل أهدف إلى الحصول على مركز جيد والتداول، ثم الخروج من السوق بكفاءة.
6. كيف تتعاملي مع عواطفك وأفعالك عندما تسوء الصفقة؟
خلال رحلتي لتوثيق تجربتي في The Trading Pit على YouTube، قمت بمشاركة الأفكار حول التقدم عبر المستويات من 1 إلى 4. وشددت على أهمية أخذ فترات راحة بعد الخسائر الكبيرة. على سبيل المثال، إذا تعرضت لخسارة كبيرة يوم الأربعاء، أقوم بإغلاق جهاز الكمبيوتر ولا أتداول مرة أخرى حتى يوم الاثنين التالي. يسمح لي هذا الاستراحة بالعودة إلى التداول منتعشًا ونشطًا، وتجنب القرارات المتسرعة المدفوعة بالرغبة في تجنب الخسائر.
لقد تعلمت أن الخسائر هي جزء من عملية التداول، تماما كما تعتبر تراجعات السوق جزءا طبيعيا من حركتها الصعودية. إن قبول الخسائر وإدارة مشاعري خلال هذه الأوقات أمر بالغ الأهمية. عندما أتعرض لخسارة كبيرة، أذكر نفسي بأن هذا جزء من نموي كمتداول وليس انعكاسًا لقدراتي. إن محاولة استرداد الأموال المفقودة على الفور يمكن أن تؤدي إلى قرارات سيئة، حيث لا يمكن استعادة ما فقدته بنفس الطريقة.
أنا أؤيد البدء بتحديات أصغر، مثل 10000 $، ثم الانتقال إلى تحديات 50000 $، وفي النهاية إلى تحديات 100000 $. يساعد هذا النهج التدريجي في إدارة الجوانب العاطفية للتداول. إن أدمغتنا مبرمجة على البحث عن المكافآت، لذا فإن الخسائر يمكن أن تؤدي إلى اتخاذ قرارات سيئة.
عندما أقوم بتعيين وقف الخسارة، غالبًا ما أقوم بمراجعته لاحقًا لفهم الخطأ الذي حدث والتعلم منه. هذا التأمل الذاتي هو عبارة عن حوار مع المتداول بداخلي، وأذكر نفسي بأنني لست روبوتًا وأحتاج إلى التحكم في مشاعري. على الرغم من أنني أستطيع استخدام روبوتات التداول، إلا أنني أفضل تجربة التداول بنفسي المليئة بالعاطفة والأدرينالين. ومع ذلك، فأنا أدرك أيضًا أهمية التحكم في هذه المشاعر لتجنب البقاء في السوق طوال اليوم. يعد تحقيق التوازن بين التواجد في السوق وأخذ فترات الراحة اللازمة أمرًا ضروريًا للتداول المستدام.
7. ما هي استراتيجيتك لاجتياز تحدي Trading Pit بنجاح؟
تعتمد استراتيجيتي على الدورة اليومية للقاء بورصة طوكيو وبورصة لندن. بناءً على ما أراه في جلسة بورصة طوكيو، حيث يتم ضغط الطلبات عند افتتاح سوق لندن، هناك الكثير من التقلبات في السوق، مما يسمح لي بالدخول والخروج بسرعة.
8. على مقياس من 1 إلى 10، ما مدى رضاكي عن تجربتك في The Trading Pit، ولماذا؟
سأقيم تجربتي على أنها 9، والصعوبة الوحيدة التي أواجهها هي إدارة التراجع الديناميكي.
9. لماذا اخترتي The Trading Pit بدلاً من شركات التداول الممول الأخرى؟
كان الدعم باللغة الإسبانية عاملاً مهمًا في قراري.
10. ما هي نصيحتك للمتداولين الآخرين الذين يحاولون تجربة تحدي التداول؟
نصيحتي للمتداولين الطموحين الذين يشاركون في تحدي Trading Pit هي التركيز على تحسين الذات بدلاً من مقارنة أنفسهم بالآخرين. في حين أن التعلم من الأمثلة الناجحة أمر مفيد، فمن المهم أن ندرك أن كل متداول فريد من نوعه، وله خلفيات عاطفية ونفسية مختلفة تؤثر على تداوله.
الانضباط هو الجانب الرئيسي للتداول. إذا لم تكن منضبطًا في مجالات أخرى من حياتك، فمن غير المرجح أن تكون منضبطًا في التداول. يتطلب التداول إجراءات روتينية والتزامًا منظمًا. إذا وجدت أن المهام الأساسية مثل الاستيقاظ مبكرًا أو قراءة المواد التجارية صعبة، فقد تحتاج إلى إعادة النظر فيما إذا كان التداول مناسبًا لك.
11. قومي بوصف أفضل صفقة لديكي.
على الرغم من عدم اعتبار نهجي في التداول قويًا بشكل خاص، إلا أنني أحقق باستمرار معدل فوز مرتفع. قد يكون الربح بنسبة 5% من التداول هو أفضل ما قمت به على الإطلاق. ومع ذلك، كانت هناك حالات حققت فيها مكاسب تصل إلى 8٪ في صفقة واحدة. والجدير بالذكر أن أفضل صفقاتي كانت في كثير من الأحيان نتيجة لخسائر كبيرة.
12. ما هي النصيحة الأولى التي تقدميها للمتداول الجديد؟
بالنسبة للمبتدئين، يمكن أن يكون عالم التداول مضللًا بوعوده بالثروة السريعة. يتضمن نجاح التداول الحقيقي إدارة العواطف أثناء المكاسب والخسائر. ينبغي التعامل مع التداول على محمل الجد وليس كحل سريع للمشاكل المالية. البدء بأهداف واقعية أمر مهم؛ عادة ما تكون الأرباح الكبيرة من الاستثمارات الصغيرة غير واقعية.
تعتبر برامج التداول مفيدة للمبتدئين لأنها توفر رافعة مالية أعلى ومنصة لاختبار المهارات. مفتاح النجاح في هذه البرامج هو إدارة المخاطر المنضبطة، بما في ذلك وضع حدود التجارة والالتزام بها.
النجاح في تحديات التداول لا يترجم تلقائيًا إلى عمليات سحب ناجحة. يمكن أن يؤدي الجشع إلى الفشل، لذا فإن الحفاظ على منظور طويل الأمد والصبر أمر بالغ الأهمية. مثل أي مهنة، يتطلب التداول وقتًا لإتقانه، وغالبًا ما يستغرق الأمر سنوات لتصبح ماهرًا حقًا.
يعد الفهم القوي لآليات التداول، مثل أحجام اللوت وقيم النقاط، أمرًا ضروريًا. إن إجراء هذه الحسابات ذهنيًا يمكن أن يعزز فهمك لمخاطر السوق وكيفية إدارة الخسائر. باختصار، التداول هو رحلة طويلة الأمد تتطلب التفاني والانضباط والعقلية الواقعية، مثل أي مهنة مهنية.
13. ما هو الهدف الكبير التالي أو الإنجاز الذي تسعى لتحقيقه في مسيرتك المهنية في التداول؟
أطمح لإدارة ربح حقيقي يتجاوز المليون $.
14. بماذا تنصح الشخص الذي بدأ معنا للتو؟
خذ خطوة واحدة في كل مرة، وانظر إلى كل مستوى باعتباره علامة فارقة في رحلة التداول الاحترافية الخاصة بك. تجنب التسرع في العملية.
15. شاركي الموارد عبر الإنترنت التي كانت/تعتبر مهمة في تطوير التداول الخاص بكي. الأسماء والروابط هي
مُقدَّره.
كان تطوري المهني هو نموي في الشبكات الاجتماعية.
يوتيوب: https://www.youtube.com/@tradingcity/videos
التليجرام: https://t.me/+QAcY-81iUlliNjBh
انستقرام: https://instagram.com/tradingcityoficial?igshid=ZDdkNTZiNTM=
تويتر: https://twitter.com/TradingCityfx?t=yuFp0TkeygjPfljVC_k7_Q&s=08
16. هل هناك مجتمعات أو منتديات على الإنترنت تنشط فيها وتجدها ذات قيمة؟
لدي مجتمع كبير عبر الإنترنت يضم أكثر من 5 آلاف مشترك نشط يدعمون عمليتي كمتداول فوركس.
17. ما هي الميزة المحددة لتحدي The Trading Pit الذي تواجهيها والتي وجدتيها أكثر فائدة؟
يتميز تحدي المرحلة الواحدة بفوائده، مما يجعل من السهل بالنسبة لي توسيع نطاق حساب أرباحي.